كم عدد قبيلة القرعان؟
كم عدد قبيلة القرعان؟، العشيرة هي التي صمدت وثابتة عبر القرون، ولم تختف مع زوال الجهل وعصور ماضية، ولم تنته رغم الظروف السياسية والاقتصادية والاجتماعية، رغم التقدم العلمي والتعامل مع الأفكار الجديدة، وعلى الرغم من كل هذا بقيت العشيرة قوية وصلبة، وتبقى الجوانب الإيجابية التي تحملنا معها، مثل الأخلاق القوية والآداب والأخوة والعزيمة والكرم والشجاعة والبطولة واحترام الذات والخوف ودعمهم، المظلوم، واحتضان القلق، والحفاظ على المواثيق، وأقارب الزواج، والدم، والغيرة على الشرف، والشرف والنصيحة لأهل الرأي، وظلت العشيرة منذ القدم وعبر الزمن المرجع الأول عند اتخاذ أي قرار من قبل أي من أفراد، لذلك يجب أن يتم تنفيذه دون جدل أو تردد أو تسويف، لأنه في مصلحة العشيرة، ويحدث الذعر، بين أبناء العشيرة بروح التعصب، وظهرت ما يسمى بالفصائل التي نمت وتطورت مع صعود الحركة الوطنية والثورية الفلسطينية وصعود الحركة الفكرية التي لها مرجعية في القرارات لأعضائها، ولكن كل هذا لم ينته بالعشيرة ومرجعيتها في اتخاذ القرار، إذ أثبتت جدواها وقوتها في الانتخابات، وصدق انتماء أعضائها وولائهم لمن يؤمن بهم، كما يقول المثل ( رأي أهل الرأي يحيي قبيلة).
كم عدد قبيلة القرعان؟
الحويطات الجمازه من نبلاء ابناء الحسين بن علي رضي الله عنه الذين هاجروا من المدينة المنورة الى صحراء الشام واستقروا حول العقبة، مهنا بن جماز بن قاسم بن مهنا الأعرج بن الحسين بن المهنا بن داود أبو هاشم بن القاسم بن القاسم أحمد بن عبيد الله أبو علي الأمير بن طاهر الشيخ الحجاز بن يحيى النصابة بن آل – حسن أبو محمد جعفر الحجة بن عبيد الله الأعرج بن الحسين الأصغر بن الإمام علي زين العابدين بن الإمام الحسين بن الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه.
ما هو عدد قبيلة القرعان
حيث أن عشيرة القرآن هي إحدى أفرع قبيلة الحويطات، تلك القبيلة العربية الأصيلة ذات الشهرة والشهرة، لما لها من جولات وجولات في ميادين الشرف والسمعة كبقية القبائل العربية الأخرى، وقد منحها الله موقعًا جغرافيًا استراتيجيًا متميزًا، حيث يسكن الجزء الشمالي الغربي من المملكة العربية السعودية، وتحديداً إلى الغرب من منطقة تبوك بالقرب من مدينة حقل، على ضفاف البحر الأحمر، ومقر إقامة القبيلة، تمتد على البحر الأحمر حتى جبال السروات شرقاً، وتمتد شمالاً حتى الحدود الجنوبية للأردن، وتشكل ثقلًا بشريًا وسياسيًا في الأردن، خاصة في منطقة معان.
يعود أصل العشيرة إلى عمرو بن غالي بن سويد بن حويط الحسيني، وله ثلاثة أبناء: محمد الأقرع وعمير وموسى، وقد اشتهروا بهذا اللقب، وما زال نسلهم يُعرف بالقرآن حتى يومنا هذا، وتكاثر القرآن وانتشر في مختلف دول الوطن العربي.