كم عدد الملاك العرب في الدوري الأسباني

كم عدد الملاك العرب في الدوري الأسباني، تمكن بعض رجال الأعمال العرب من شراء الأندية الإسبانية والاستثمار في هذه الأندية ، خاصة وأن الأندية المملوكة للعرب تأتي في الدرجة الثانية من الدوري لأنها تتفق مع العواصم التي يساهمون ، مثل الأندية رفيعة المستوى ، الأسبانية الأولى لديها أصحاب من رجال الأعمال من جميع أنحاء العالم والشركات التي تشرف على دعمهم لمواصلة مكانة النادي وتقديم الدعم في أصعب الظروف، أقدم لكم أيضًا المبتدئين العرب في الدوري الإسباني.

كم عدد الملاك العرب في الدوري الأسباني

عاد اتجاه رجال الأعمال والمستثمرين في الآونة الأخيرة للاستثمار في كرة القدم لأنها استثمار يحقق العديد من النجاحات والإنجازات للمساهمين ، حيث بلغ عدد الملاك العرب في الدوري الإسباني اثنين ، وتجدر الإشارة إلى أن الاستثمار كان لكبار رجال الأعمال العرب في المنتخبات الإسبانية التي لعبت عام 2000، وعشرة ، أما المالك الأول فهو عبد الله بن ناصر الثليني الذي كان من الممكن أن يمتلك نادي ملقة الإسباني ، والثاني عربي بطي بن سهيل بن آل مكتوب ، التي استحوذت في عام 2011 على نادي خيتافي بالكامل.

قائمة الأندية التي يمتلكها عرب في أوروبا

يوجد في القارة الأوروبية العديد من الأندية الرياضية التي كان يمتلكها كثير من العرب ، حيث أصبح لهذه الأندية أحد عشر مالكًا ، لذلك اعتمد هؤلاء العرب على ملكية هذه الفرق وعملوا على إدارتها بشكل كبير، واستعانوا بالعديد من الخبراء الأوروبيين ، وكثير منهم حصلوا على أسهم خاصة في فرق الدوري الإنجليزي لكرة القدم ، حيث بلغ عدد الأندية الإنجليزية المملوكة ستة أندية.

الأندية الأوروبية التي تم تملكها لمُلاك عرب

هناك العديد من الأندية الأوروبية التي قد تم العمل على تملكها لمُلاك عرب، حيث أن هذه الشعوب العربية قد تميزوا بالكثير من النجاح والتقدم في عالم كرة القدم، ولقد حقق العرب امتلاك عدد كبير من الأندية الأوروبية المتنوعة والتي قد بلغ عددها إحدى عشر نادي أوروبي، ومن أبرز هذه الأندية.

  • نادي مانشستر سيتي الانجليزي.
  • نادي باريس سان جيرمان الفرنس.
  • نادي شيفيلد يونايتد الانجليزي.
  • نادي نيوكاسل يونايتد الانجليزي.
  • نادي نوتنغهام فورست الانجليزي.
  • نادي ملقة الاسباني.
  • نادي خيتافي الاسباني.
  • نادي نيس الفرنسي.

Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *