كراهية الروائح وجنس الجنين من العلامات التي تعتمد عليها بعض النساء الحوامل لمعرفة جنس الجنين ، صبي أو بنت ، وسنتعرف معًا على مصداقية هذه العلامة في تحديد جنس الجنين، الجنين، وجنس الجنين هناك اعتقاد شائع بين مجموعة من النساء أن هناك علاقة بين كراهية الروائح وجنس الجنين، أما إذا كانت حاملاً بأنثى ، فإن كرهها للروائح يكون أخف ، خاصة تجاه رائحة الزوج ، والجدير بالذكر أن هذا الاعتقاد لا أساس له من الصحة ولا يوجد ما يؤكده من الدراسات والأبحاث العلمية.
كره الروائح وجنس الجنين
كل امرأة تشعر بالفضول حيال مولودها الجديد ، وتريد أن تعرف منذ الأشهر الأولى هل هو ذكر أم أنثى ، وهناك العديد من الشائعات والعلامات المتداولة بين النساء ، حول معرفة جنس الجنين ، وللأسف هذه الأمور هي أي “مجربة” بنعم حسب تعبير بعض النساء إلا أنها غير علمية وغير صحيحة ، وأن الموضوع مجرد مصادفة ، خاصة وأن العديد منهن “يعلقن على أقوالهن أنهن قد يكونن أو لا يكونن على صواب” وهذا خير دليل على أن كل هذه الادعاءات مجرد مصادفات مجتمعة ، وأن الصدف مجتمعة لا تصنع حقيقة علمية ، ولا يمكن معرفة جنس الجنين إلا من خلال الأجهزة والأدوات الطبية والعلمية.
سبب كره الروائح وجنس الجنين
كل امرأة تشعر بالفضول حيال مولودها الجديد ، وتريد أن تعرف منذ الأشهر الأولى هل هو ذكر أم أنثى ، وهناك العديد من الشائعات والعلامات المتداولة بين النساء ، حول معرفة جنس الجنين ، وللأسف هذه الأمور هي أي “مجربة” بنعم حسب تعبير بعض النساء إلا أنها غير علمية وغير صحيحة ، وأن الموضوع مجرد مصادفة ، خاصة وأن العديد منهن “يعلقن على أقوالهن أنهن قد يكونن أو لا يكونن على صواب” وهذا خير دليل على أن كل هذه الادعاءات مجرد مصادفات مجتمعة ، وأن الصدف مجتمعة لا تصنع حقيقة علمية ، ولا يمكن معرفة جنس الجنين إلا من خلال الأجهزة والأدوات الطبية والعلمية.
اترك تعليقاً