قصص المشاكل الاسرية في بث حصة المحاميد، التقينا بالسيدة سمر (اسم مستعار) ، البالغة من العمر 28 عامًا ، في مقهى في برلين مع صديقة. تتحدث إلينا عن كيفية تبلور فكرة الطلاق والانفصال عن زوجها ، تقول سمر: “اتخذت قرارًا بالانفصال عن زوجي بشكل دائم هنا في برلين عندما علمت أنه كان يخونني مع امرأة أخرى ، وليس أذكر أنه كان عنيفًا ويعاملني بازدراء. لم تكن علاقتنا مبنية على المحبة المتبادلة بين الطرفين. “.
قصص المشاكل الاسرية في بث حصة المحاميد
لكن قبل الخوض في الحلول ، دعونا أولاً نلقي نظرة على أسباب انتشار الجريمة بشكل عام ، ومن ثم تحديد هذه الأسباب عينها في المجتمع الفلسطيني في الداخل. بشكل عام ، تعتبر أسباب مثل: الجشع الجسدي ، والغضب ، والغيرة ، والرغبة في الانتقام ، والاعتزاز الاجتماعي ، وردود الفعل على حالات تهديد الأمن الشخصي من أهم عوامل إثارة العنف الذي يترجم إلى جرائم ترقى إلى القتل.
قصص المشاكل الاسرية في بث حصة المحاميد
تتأمل سمر سنوات الصمت هذه مع زوجها وتستدير لتقول: “بعد عام من زواجنا بدأت أواصر علاقتنا الزوجية تتدهور ، بدأ يضربني ويهينني ، ويتركني وحدي في المنزل ليلاً ، و منعي من زيارة أهلي وأقاربي … “. ساءت علاقة والدة سامي في برلين في السكن الجماعي ، حيث استمر في الاعتداء عليها بالعنف ، الأمر الذي استدعى تدخل الشرطة الألمانية للحد من هذا العنف ، على حد قولها.
اترك تعليقاً