قراءة رواية شيخ في محراب قلبي جميع الاجزاء

قراءة رواية شيخ في محراب قلبي جميع الاجزاء، حمل الرواية الكاملة لشيخ في حرم قلبي pdf وبعد اعتزال حبيبي جئت وجعلته متمردًا وتمرد علي وأعلن الحرب علي ووضعك في أول قائمة له، تحتاج حتى ترضى بالسلام والقلب المقاتل، المرأة تقصر معك، لم يفكر عقلي في مقابلتك، لذلك لا تتفاجأ بغبائي أمامك، لأنني عندما أكون معك يبدأ عقلي بالتصرف كطفل صغير لا يفهم شيئًا في هذه الحياة، إلا قلبي، مثل ذلك المذبح، يغلق ابوابه ابوابه منذ سنوات ولم يستقبل احد منذ جئت وصرت مالك ذلك المذبح.

قراءة رواية شيخ في محراب قلبي جميع الاجزاء

قراءة رواية شيخ في محراب قلبي جميع الاجزاء
قراءة رواية شيخ في محراب قلبي جميع الاجزاء

رجل يبلغ من العمر ستة وعشرين عامًا يعمل مدرسًا للغة العربية في
مدرسة ثانوية خاصة لديه فقط السمات العادية التي تميزه عن شعره الكثيف.
ولحيته الطيبة ورموش طويلة، عيون بنية، جلد قمح، طويل نسبيًا.
متناسق وبسيط وسيم خاصة مع ابتسامته المبهجة.

 

رواية شيخ في محراب قلبي جميع الاجزاء

فتاة في الثالثة والعشرين من عمرها حاصلة على شهادة في التجارة لا تعمل ولديها جسد
نحيفة بعض الشيء،،، تبدأ ملامحه بعيون سوداء وبشرة بيضاء فاتحة بشكل طبيعي،
الشيء الوحيد الذي يميزه هو ملامحه الصغيرة والنحيفة، فهو يرتدي نظارة
دائما بسبب الضعف، وبصره ضعيف بعض الشيء، يتأثر بالجميع من حوله،
ولكن عندما يقرر القيام بشيء ما، فإنه لا يتركه أبدًا،
على سبيل المثال، كان جالسًا في المنزل، ممسكًا بمسبحته، ويقلب الخرز بين أصابعه، ويطلب من الله أن يغفر له على رفع صوته وهو يستمع إلى كلام ابنه أثناء
يصرخ في غرفته،،،،، غضب 25
كان يمشي صعودا وهبوطا في غرفته، يصم الآذان، يصرخ
مجنون بما حدث له على الجانب الآخر:
_ انت مجنون؟ اخرس ولا تقل كلمة أفضل، أقسم
سوف اتى اليك
سكت فترة، مستمعًا إلى الأسباب التي روى عن الكارثة التي سببها،
حتى ترتفع صراخهم دون أن يدركوا ذلك:
_ واو يا رجل،، ماذا حدث لرأسك الفارغ؟
بعد أن أعد والده الطعام، في إشارة إلى زوجته التي
حالما غادرت المطبخ خرج:
_ أيضًا، أخبر مدرس الهواء أن يغلق قناة الأسبستوس ويخرجني،
ضحك وداد، ووضع أغراضه على الطاولة، ثم ركض نحوه
غرفة ابنه الوحيد طرق الباب وصرخ عليه ليخرج:
_ زكريا،، هيا يا زكريا، تناول الفطور،


Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *