فقرة قصيرة عن 5 جويلية 1962 بالفرنسية

تعبير عيد الاستقلال الجزائري ، تعبير من 5 يوليو / تموز 1962 بالفرنسية ، عنوانان مرغوبان للغاية بعد هذه الفترة مع اقتراب الذكرى الـ 61 لعيد استقلال الجزائر ، حيث يسعى العديد من الجزائريين إلى كتابة عبارة عيد استقلال الجزائر، وتعبير 5 يوليو 1962 بالفرنسية ، ومع إطلاق سراح عيد الاستقلال الجزائري ، في هذا المقال من وكالة أنباء “سوا” ، سنقدم تعبيرا عن عيد الاستقلال الجزائري – تعبيرا عن يوم 5 يوليو ، 1962 بالفرنسية ، والذي يأتي أيضًا مع تعبير 5 يوليو 1962 بالفرنسية عن الفيديو الأولي ، ويأتي الاحتفال بعيد الاستقلال الجزائري لعام 61 بعد تحريرها من الاستعمار الفرنسي في 5 يوليو من كل عام ، مع مراعاة أن وكان الاحتفال بهذه المناسبة عام 1962 ، بعد توقيع مرسوم الاستقلال بعد أن عانى الشعب الجزائري مرارًا وتكرارًا من القمع والظلم والتعذيب في ظل الانتداب الفرنسي.

فقرة قصيرة عن 5 جويلية 1962 بالفرنسية

فقرة قصيرة عن 5 جويلية 1962 بالفرنسية
فقرة قصيرة عن 5 جويلية 1962 بالفرنسية

السبب العام لثورة التحرير الكبرى هو كفاية الشعب الجزائري في مواجهة القهر والظلم والتعذيب والقتل والعبودية ، واكتفائهم من حيل وأكاذيب فرنسا ، لأنهم أرادوا الحرية كما فعلت فرنسا، لا تحتل الجزائر وحدها، لكن معظم دول أوروبا شاركت معها بنفس القدر ، فدعمت الآخرين بالسلاح والعتاد والجنود ، وشنت أوروبا مئات الحملات ضد الجزائر قبل الاحتلال ، لكن الجزائر كانت معزولة تمامًا خلال ذلك لكنه كان مدعوماً من قبل بعض الدول خلال الثورة ، وأهمها الصين ويوغوسلافيا ، وفرنسا في الصفوف الأمامية في جيشه ، لكنهم كانوا أكثر من النصف ، وكان ذلك بقوة فرنسا ، ووعدهم، بعد الإفراج عنه استقلال الجزائر.

فقرة قصيرة عن 5 جويلية 1962

فقرة قصيرة عن 5 جويلية 1962
فقرة قصيرة عن 5 جويلية 1962

استعدوا لها ، ونظموا مظاهرات من شأنها أن تكون وسيلة للضغط على الاحتلال الفرنسي من خلال إظهار قوة الحركة الوطنية ووعي الشعب الجزائري لمطالبه ، وانتشرت المظاهرات في جميع أنحاء البلاد الجزائرية في 1 مايو 1945، وطالب الجزائريون بالإفراج عن السياسي مصالي الحاج ، واستقلال الجزائر ، ونددوا بالاضطهاد ورفعوا العلم الوطني الذي صنع خصيصًا لهذه المناسبة في ورشة خياطة تابعة لتاجر يدعى آل- بشير عمرون، وكانت التظاهرات سلمية وزعم الفرنسيون أنهم اكتشفوا (مشروع ثوري) في بجاية ، خاصة عندما قُتل شرطيان في الجزائر العاصمة وبدأت اعتقالات وضرب وإصابة العديد من الجزائريين، وعندما أُعلن الاحتفال الرسمي في 7 مايو ، بدأ المعمرون في تنظيم مهرجان الزفاف ، ونظم الجزائريون مهرجانهم الخاص وطالبوا بالحرية والاستقلال بعد حصولهم على إذن من الإدارة الفرنسية للمشاركة في الاحتفال بانتصار الحلفاء.


Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *