غرام في أحضان أبو زوجي وحماتي جميع الاجزاء

عائلتي بخير وكذلك عائلته ، ليس لديهم مانع من التعجيل بزواجي ، وأثناء الإجازة الصيفية تزوجت من هذا الشاب صلاح ، وأصبح اسمه زوجي ، وانتقلت إلى منزل زوجي ، وهو فيلا كبيرة حيث أعيش أنا وزوجي ، ووالد زوجي ، وحماتي ، وحماتي صلاح ، زوجي يمتدحني ، ويدللني ، ويغازلني ويبدأ بلمس يدي ، ثم يقبلها ويدي الأخرى.

غرام في أحضان أبو زوجي وحماتي جميع الاجزاء

غرام في أحضان أبو زوجي وحماتي جميع الاجزاءبعد الفوضى التي دامت أربعة عشر عامًا ، أصبحت مهندسًا ولا أنكر الفرح والمرح والألعاب والضحك بين أسرتي ، أردت العمل مع درجاتي لأشعر أنني أحصد ثمار مرحلة المعاناة، وحرص على الدراسة ، لكن هذا عكس ما تعتقده عائلتي ، لأنهم يقولون إن الفتاة يمكنها أن تتزوج وتقترح لي شابًا كان أيضًا مهندسًا ، ولكن هناك قسم آخر غيره درست، عندما انتهينا ، نهض صلاح ودخل الحمام ، ونهضت لأطمئن عليها قبل أن يعود زوجي صلاح من الحمام ، لكنه رآني وقال، مبروك يا صديقتي، مرة أخرى ، مضى شهر، مرت وأنا في هذه القرية أنا وزوجي ووالد زوجي ووالدته.

غرام في أحضان أبو زوجي وحماتي

غرام في أحضان أبو زوجي وحماتي جميع الاجزاء
ذات يوم أثناء تحضير الإفطار وطهي البيض ، خرج بعض الدخان وشعرت بوجود شخص يقف ورائي ويد ممدودة تلمس جسدي ، ظننت أنه زوجي ، لكن هذه اليد لم تكن يد زوجي. ، ونظرت ورائي على عجل ، لكنني كنت جدتي ، بابا محمود ، والد زوجي ، فدفعته وخشيت أن أكون سببًا لزعزعة سلام هذه الأسرة، هل يجب أن تخلق الكثير من المشاكل، بين زوجي ووالدته هل سأكون سبب شجار بين زوجي ووالدته وبدأ الخلاف من جديد احتل رأسي ثم جاء زوجي ليخبرني أن الفطور جاهز فقلت، لا سأفعل لم نتناول الفطور الآن، “نزلنا إلى الطابق السفلي وجلس زوجي بجانب أمي ، لذلك جعلني زوجي أجلس بجوار بابا للحفاظ على لياقتي واحترامي لهذه العائلة.

 أحضان أبو زوجي وحماتي جميع الاجزاء

غرام في أحضان أبو زوجي وحماتي جميع الاجزاء
وبدأت أمي تطعم ابنها ، زوجي صلاح ، وكررت هذا كثيرًا ، ونظر أبي إلي وقال ، “ألن تطعمني،” لذلك أطعمته ضاحكة وقلت، “هذا الشارب لا يناسبك، يقول لا تتعب وبعد الإفطار خرج زوجي لشراء قطعة نقدية وذهبت أمي معه للتسوق وأخذت الأطباق إلى مطبخ لتنظيف المطبخ بسببك ، لا أستطيع إيقافك ، لا ، لا آخذ أي شيء ما لم أعمل بجد لنفسي ، وعانقني ، وعانقني ، وأقول لن أفعل ، ومع كل شيء، قوتي أصرخ وأدفع نفسي.

Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *