غرام في أحضان أبو زوجي وحماتي الجزء الرابع

وهذا النظام برمته لم يشغل بالي في شيء سوى شيء واحد أثار شكوكي وهو المغادرة اليومية المستمرة لزوجي ووالدته كل صباح وبعد عودتها في الساعة الحادية عشرة صباحًا في فترة شهر العسل ، أنا وزوجي قاطعت أفكاري في هذا الأمر ، بابا محمود ، للذهاب في رحلته الثانية ، الذي تخلى عن شاربه نعم ، كان المنزل فارغًا وحاول معارضتي ، يتجادل ويتلامس ويفرك ، لكني ذهبت إلى لكنني لم أجده ، ولا أعرف إذا كنت غاضبًا من عدم وجوده ، أو غاضبًا مما حدث بالأمس ، أو غاضبًا منه لأنه لم يصر على ما يحتاجه مني، أردت حقًا أن أتناول الفاكهة قبل القهوة ، واليوم لا تقلق بشأن ذلك ، لأنك بالأمس أرهقت نفسك واليوم لا داعي لذلك ، ومع ذلك ، خذ ما تريد ، لا يمكنني إيقافك، لا ، لن آخذ شيئًا ما لم تدفعني من أجلي وتعانقني ، عانقني وتقول إنني لن أفعل ذلك بكل قوتي، أنا أصرخ وأنت تدفعني.

غرام في أحضان أبو زوجي وحماتي الجزء الرابع

غرام في أحضان أبو زوجي وحماتي الجزء الرابع
تعال ، صديقتي ، انظري إلى المطبخ، ماذا اريد، أنا متزوج في منزل عائلة أحمد ، أكبر شقيقاته، لماذا تزوجت أخت واحدة وأخوان أصغر منها، في الصباح والطبخ والغسيل، لقد مر أسبوع منذ زواجي ووالدة زوجي معي، أنا لا أتغير، لا يوجد شيء يمكنني القيام به، انها تحبه، طوال اليوم يجعلني أغتسل وأجفف، كنت أحبني وأعاملني مثل ابنتها وأعوضني عن حنان أمي رحمها الله كحامية كنت متزوجة من اثنين من حماتي كنت أفعل كل شيء وفي كل مرة كانت حماتي- رأتني القانون ، كنت سأفعل شيئًا تكرهني أكثر حتى أحمل بطفلي الأول.

 أحضان أبو زوجي وحماتي الجزء الرابع

غرام في أحضان أبو زوجي وحماتي الجزء الرابع
بعد الفوضى التي دامت أربعة عشر عامًا ، أصبحت مهندسًا ولا أنكر الفرح والمرح والألعاب والضحك بين أسرتي ، أردت العمل مع درجاتي لأشعر أنني أحصد ثمار مرحلة المعاناة، وأنا أعمل بجد في الدراسة ، لكن هذا عكس ما تعتقده عائلتي ، لأنهم يقولون إن الفتاة تسمح لنفسها بالزواج وتقترح لي شابًا كان أيضًا مهندسًا ، ولكن هناك قسم آخر بخلاف لقد درست، لا تنسوها صلاح زوجي مدحني ودللني وغازلني، بدأت تلمس يدي ، ثم قبلتها ويدي الأخرى، كانت هذه المرة الأولى التي يحدث فيها هذا لي ، وبسرعة ما حدث لجسدي، ثم بدأت ليلة الزفاف،الخ.

غرام في أحضان أبو زوجي وحماتي

غرام في أحضان أبو زوجي وحماتي الجزء الرابع
من كل ما سمعته عن ما يمكن أن تفعله حماتها بزوجة ابنها ، لم يتذكر أحد ما مررت به عندما تزوجت طارق، صحيح أنني شعرت بقوة شخصية حماتي ، والتي كانت أفضل بكثير من مزاج زوجها الهادئ ، لكنني لم أستطع تخيل ما ستفعله بنا بعد ذلك، ولأن طارق كان يأمل في بيع عقار كبير ليشتري لنا منزلًا للعيش فيه ، فقد انتقلنا إلى منزل والديه لفترة قصيرة، أخذنا غرفة في الطابق العلوي وتركنا والديها في الطابق السفلي بسبب حالة والدها غير المستقرة، يعاني الفقير من تضخم القلب ، ويخشى طارق التعب والاضطراب.

Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *