بالحديث عن العيد الأول بدون جدتي ، يأتي العيد ويجلب الفرح ومن واجبنا كمسلمين أن نبتهج بالعيد ، لكن في بعض الأحيان تأتي العطلة وتجلب الحزن عندما تكون الذكريات الحزينة لفقدان أحد الأحباء معنا دائمًا في كل مكان، العيد أو فقدان الوطن أو عقوبات أخرى، الأسرة والأحباء والوطن ، وبدون كل هذا لا عيد، أفراح العيد لا تزعجها إلا من سمح لنا بالدخول فيها، وقبل ذلك كانوا أول من يهنئهم بقدوم العيد ومنهم الجد والجدة الذين لا يحبون العيد إلا معهما ، وفيما يلي حديث عن العيد الأول بدون جدتي، في بداية أيام عيد الفطر وهو أول عيد بدون جدتي الحبيبة أشعر بالكثير من الحزن والألم لأفقدها ، العيد لا طعم له هذا العام ، العيد له ذكرياتك ، جدتي اللهم اشتقت لجدتي التي ستفقدها، لا تأتي مثلها ابدا.