شي ماله قيمة ولا يشترى ولاكن غالي عند صاحبه

والمثل الشعبي عبارة قصيرة بليغة تنتقل من جيل إلى جيل ، ويسهل انتشارها وتداولها بسرعة ، ظهرت كتعبير عن تجربة معينة وانتشرت على نطاق واسع بسبب حدوث تجارب أو مواقف شبيهة بالتجربة الأصلية، إنه نتاج تفاعلات التاريخ والثقافة والجغرافيا والأدب والاقتصاد والدين والعادات والتقاليد ، والمثل الشعبي الفلسطيني ركن مهم من أركان الفولكلور. لبلاغة تعبيرها عن تجارب المجتمع الفلسطيني المتنوعة التي مر بها عبر العصور ، والتي تعبر عن ثقافته وطرق عيشه وتنوع المعاملات والأخلاق التي عرفتها الشعوب فيه. بينما لا تزال القصص والتفاصيل الخاصة ببعضها متداولة حتى اليوم ، حتى لو لم تكن التفاصيل الفعلية للقصة أو التجربة الأولى ؛ ولكن تم تطويرها ونضجها وتسويقها من قبل الناس لتناسب هذه التجربة.

شي ماله قيمة ولا يشترى ولاكن غالي عند صاحبه

شي ماله قيمة ولا يشترى ولاكن غالي عند صاحبه

الذكورة يا سيدي محسوسة ولمسها ورأيتها، إنها تعيش بجانب صاحبها كظل يراه الجميع غيره. احضر معه إذا حضر ، مضيفًا حضوره الهيبة والسحر ، ولا يتغيب إذا كان غائبًا. فهي مطبوعة في أذهان الناس كما تطبع صفات صاحبها. فستان فاخر ، وأكبر من أكبر حشد، إنه ثمر حكمة العقل وقوة الإيمان ونقاوة القلب، هي ليست لأحد ، ولا تستحق أحداً ، ولا تُشترى بالمال، أو كلمات أو أي شيء آخر ، لذا حرر نفسك من متاعب إثبات رجولتك.

حل لغز شي ماله قيمة ولا يشترى ولاكن غالي عند صاحبه

حل لغز شي ماله قيمة ولا يشترى ولاكن غالي عند صاحبه

 

الذكورة عمل بطولي لا يتم في النوادي الرياضية ولا تقاس بالأرقام في كشوف الحسابات البنكية ، فلن تصرخ بها ولن تحصل عليها بالغرور على البشر ، فهي ليست زر دفع أو خاصية اكتساب. لذا تخلصي من عناء إثبات رجولتك ، انسى الرجولة سيدي ، إنها صعبة. كثيرون لا يطيقونه ، لأن صاحبه لا يستطيع أن يعيش على هامش الحياة ، يتجول على وجهه بلا هدف، حياته عالية جدا. يدور حول نفسه وهو أكبر من أن يدور في مدار ممتلكاته، لتقديم ما لديه بصدق وبعد ذلك لا يهتم إذا كنت تصدقه أم لا ، حرر نفسك من متاعب إثبات رجولتك.

شي ماله قيمة ولا يشترى ولاكن غالي

شي ماله قيمة ولا يشترى ولاكن غالي

 

أظهرت الأبحاث منذ السبعينيات أنه عندما نشتري هدايا للآخرين ، فقد نقضي وقتًا أطول في التسوق والتصفح ، بالإضافة إلى إنفاق أكثر بكثير مما نشتريه لأنفسنا. يمكن أن يؤدي اختيار أنسب الهدايا في المناسبات الهامة ، مثل ذكرى الزواج ، إلى قضاء المشتري المزيد من الوقت والمال في عملية الشراء. هناك العديد من العوامل الأخرى التي تؤثر على المبلغ الذي ننفقه على الهدايا ، مثل التوقعات الاجتماعية ، ولكن ما الذي يدفعنا إلى الإنفاق الباهظ على الهدايا للآخرين، هل الهدايا باهظة الثمن لها معنى رمزي ، أم أن العطاء يجعلنا نشعر بالسعادة، ولماذا نغض الطرف عن الأسعار عندما نشتري دمى لأطفالنا أو أحدث الأجهزة الإلكترونية لأزواجنا وزوجاتنا؟


Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *