شيء لم يكن موجودًا في حياتك إلا بعد وفاتك هو حل اللغز الذي حير الكثيرين ، من خلال البحث كثيرًا عن حلول لهذا اللغز ، نجد هنا من خلال موسوعة المحتوى الخاص بك الحل الصحيح لأحجية تلك الألغاز كثير من الناس ، و للحصول على حلول للألغاز ، عليك أن تقوم بالعصف الذهني للتوصل إلى الحل الصحيح ، ما هو الحل لشيء غير موجود في حياتك إلا بعد وفاتك ، لذلك كان هناك اتجاه كبير هنا للوصول إلى الحل الصحيح فماذا بعد وفاة كثير من هؤلاء، كنت مهتمًا أن إجابتك كانت خاطئة ، لكن هنا نتعرف على الإجابة الصحيحة.
شي اذا لمسناه تأذى واذا رأنا اختفى [تم الحل]
الشخص الذي يقضي حياته يتعثر فيما لا يستطيع تحمله ، ويخدع نفسه بأن لديه متسعًا من الوقت ليفعل ما يشاء ، ويتحلى بالصبر مع الآخرين الذين يؤذونه لأنه يخاف الوحدة ، ويصبح عبدًا للآخرين ، أو لعادة، أو مادة. تستمر الحياة كلها على هذا النحو ، أو ربما يستيقظ الشخص من إهماله ويحاول إصلاحه قبل فوات الأوان، وبين هذا وذاك ، يتم الخلط بينه وبين ألف مرة ، أو ربما مائة ألف مرة ، حول أكثر الأشياء تافهة وأهمية ، كبيرها وصغيرها، يمكنك مواجهة حيرتك ومحاولة فك رموز الرموز والخروج من المشاكل ، أو يمكنك الاستسلام لها ، وسيواصلون عضك ثم يصبحون جزءًا من حياتك ، حتى شريكك الذي معك ، لأنك تخشى أنك إذا واجهتها ، ستخرج مثل الخاسر وستصبح حياته أكثر تعقيدًا ، أو لأنه لا يستطيع فعل ذلك.
حل لغز اذا لمسناه تأذى واذا رأنا اختفى ما هو
بينما يغرق في حيرته ، ينسى أن الوقت يمر دون انتظار أحد ، وأن ما لا يفعله اليوم بشجاعة وسيستمر بمفرده في التدحرج والنمو مثل كرة الثلج وسيتعين عليه التعامل معه لاحقًا ، بالإكراه والإكراه، المعادلة بسيطة ولا تحتاج إلى علماء نفس وعلماء اجتماع لتحليلها ، والإجابة سهلة أيضًا ؛ أذهب كلما شعرت بالقلق. غادر لأن الحياة أقصر من أن تنفقها على شيء لا تحبه وهذا لا يفيدك، لا حرج في أن تتوقف يوماً وتتساءل ؛ هل يستحق ما أفعله، انا سعيد هل تكون حياتي افضل لو تركته.
اذا لمسناه تأذى واذا رأنا اختفى
لذا ضع جانبًا أي شيء يجعلك تشعر بأنك غير مهم وغير سار أو وضعك على مقاعد البدلاء لأنك خُلقت لتكون لاعبًا رئيسيًا. اترك وظيفتك التي تسبب لك ضرراً نفسياً مقابل راتب لن تستمتع به وأنت تعرضه مقابل روحك وشبابك ، ووقت كان يجب أن تخصصه لفعل شيء آخر تحبه ومع الأشخاص الذين تسعدهم. غادر إذا كنت مرتبكًا بشأن علاقتك بشخص كنت تعتقد أنه مهم في حياتك ، لكنها لا تجلب لك راحة البال ، بل تستنزف طاقتك وتسبب لك سحابة من الشك والريبة والانزعاج تسقط على رأسك يوم و ليل، اترك الصديق الذي لم يكن صادقًا أبدًا ولكنه أتقن الدور إلى درجة الإبداع وسقط قناعه في الاختبار الأول لكنك غضت الطرف لتحتفظ بالتعاطف ، فغادر لأنك تستحق شخصًا أكثر صدقًا منه، إنها حياة واحدة فقط ، دعونا نعيشها كما نريد.
اترك تعليقاً