سبب سفر عبد الله السعايدة الى الاردن الحقيقي

أطلق الفنان الفلسطيني عبدالله الصعايدة أغنيته الجديدة بعنوان “انتهى وقت النقاش”، اختلطت قوم فلسطيني بالفولكلور الفلسطيني والخليجي في عملها “الهدف محدد والمدفع الرشاش جاهز” ، والتي غنتها بطريقة “شيلا” ، منذ إنتاجها في أكتوبر الماضي ، حققت هذه الأغنية أكثر من 8 مليون مشاهدة على اليوتيوب ، وتفاعل معها الجمهور العربي كثيرا.

سبب سفر عبد الله السعايدة الى الاردن الحقيقي

سبب سفر عبد الله السعايدة الى الاردن الحقيقي
تفاجأ الفنان الفلسطيني ، عبد الله الصعايدة ، بانتشار أغنيته “الهدف محدد والبندقية الآلية جاهزة” خلال الانتخابات الأردنية وبعدها وربطها بالفوضى التي تعيشها المملكة، ورافقت مقاطع فيديو تظهر الفوضى والفوضى بعد الانتخابات الأردنية، “شيلة السعيده” خرجت من رحم غزة ، وكان لها تأثير قوي على القبائل البدوية والمواقع الإعلامية ، وتحولت من كونها أغنية إلى شغب وسبب لسجن الناس والفوضى في المملكة ، من الأردن.

سبب سفر عبد الله السعايدة الى الاردن

سبب سفر عبد الله السعايدة الى الاردن
تم تحديد الهدف والمدفع الرشاش جاهز ، جهزوا الأكفان واحضروا الجنازات واسألوا في الميدان عن أهل المعجزات ، سوف نتعلم الدروس، من قلب جدير نرضي النفوس “، بهذه الكلمات أضاءت الأغنية الفلسطينية الأجواء في الأردن ، حيث تزامنت مع الانتخابات النيابية المهرجان الأردني الذي أقيم الثلاثاء الماضي، ربط بعض الأشخاص العلاقة بين الأغنية الحماسية التي تقود مظاهرات تقديس حمل السلاح ، وبين أحداث العنف وإطلاق النار الجماعي التي حدثت بعد إعلان نتائج الانتخابات البرلمانية في الأردن ما هو تاريخ الأغنية ولماذا حدث كل هذا، اكتشف في الأسطر التالية.

 سفر عبد الله السعايدة الى الاردن الحقيقي

 سفر عبد الله السعايدة الى الاردن الحقيقي
رغم أن أغنية الشاب الفلسطيني عبد الله السعادة أثارت أزمة أمنية وسياسية وتشريعية في المملكة الأردنية ، فيما أصبح يعرف بـ “الفوضى الانتخابية” ، إلا أنها لا علاقة لها بالحقائق بشكل كامل ، والأغنية، ليست أكثر من “شيلة” باللهجة البدوية ، والتي وصفها المغني في إحدى مقابلاته بأنها تنتمي إلى قبيلته، لا علاقة للأغنية بالسياسة أو إطلاق النار ، ولا علاقة لها بالانتخابات الأردنية على الإطلاق ، كما أوضح صاحب الأغنية لاحقًا، المشاهدات في الأسبوع الماضي.

Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *