سبب تسمية شهر رجب ب الأصب أو الأصم ، إذ اختلفت أسماء شهر رجب ، إذ سمي شهر رجب الفاضل بالأصم ، وسمي شهر راحاب، سميت بالعصب والمقيم والمعالي ، وسبب تسميتها شهر رجب العصب لكونها تغمرها الرحمة في الصباح ، والله تعالى يغمرها، عليه وصباح الخير ، فكانوا حاضرين في رزقهم ، فقاموا في رجب ، وكان مرضاهم يتماثلون للشفاء في شهر رجب ، فكانوا يكثرون دعاءهم لأن الله يباركه ويقبل الصلاة.
سبب تسمية شهر رجب ب الأصب أو الأصم
وبحسب ما ورد في صحة شهر رجب فقد أطلق عليه النبي والصحابة شهر العصب ، لعدم وجود حديث نبوي صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم مما سموا شهر رجب باسم العصب، إن الله تعالى طيب وبارك عباده في الصباح ، كما أطلق عليه العرب شهر رجب ، شهر الصم ، لأنه لا يسمع صوت سلاح ، ولا حركة جهاد ، ولا صوت بكاء ، ولأنه من الأشهر المقدسة ، بالإضافة إلى ما قاله الجوهري في صحيحه: (وكان أهل الجاهلية يسمون شهر رجب شهر الصم ، قال الخليل ؛ لأنه في صحيح، لا يسمع المرء صوتًا يصرخ طلبًا للمساعدة ، ولا حركة قتال ، ولا قعقعة أسلحة “، كما قال الميناوي في شرح المسجد الصغير: “يسمى رجب بالصم ، لأنهم كانوا يكفون فيه عن القتال فلا يسمع فيه صوت”، سلاح”، وأما سبب دعوة شهر رحاب رمي الجمرات ؛ لأن الشياطين تُرجم فيه.
سبب تسمية شهر رجب
سمي شهر رجب بشهر الصم ؛ لأن الصحابة كانوا يصومون ألسنتهم وآذانهم وأيديهم بالعصيان ، خاصة وأن شهر رجب من الأشهر المقدسة التي حرم الله فيها القتال ، وشهر البركة، في عصور ما قبل الإسلام ، أي تمجيد ، وسمي رجب أيضًا شهر الرجم بميم ، لأنه ترجمت فيه الشياطين ، أي المطرودة ، وذكر أن أحد أسمائهم هو: كما ذكر البخاري عن أبي رجاء العتريدي قال: كنا نعبد الحجر ، فلو وجدنا حجرًا أفضل منه نرميه ونأخذ، الثاني ، لم نجد حجرا ، رفعنا حفنة من التراب ، ثم جئنا بالشاة ، فاحلبناها ثم طافنا بها ، ولما دخل شهر رجب قلنا: نصل الاسنان هكذا فعلنا لن نترك رمح فيه حديد ولا سهم فيه حديد بل نزيله ونرميه.
لماذا سمي شهر رجب بهذا الاسم
وذكر لها ثمانية عشر اسما ، من أشهرها شهر الصم من رجب ، لأن ضجيج السلاح لم يسمع خلال هذا الشهر، لأنه من أشهر الحرم التي يحرم القتال فيها ، و “العصب” لأن الرحمة تسكب فيه ، و “نصل الأسنان” كما ذكر البخاري عن أبي، قال رجاء العتريدي: كنا نعبد الحجر ، فإذا وجدنا حجرًا أفضل منه نرميه ونأخذ الآخر ، وإذا لم نجد حجرًا نجمع أكوامًا منه، التراب ، ثم نأتي بالخراف، – الغنم – وحلبناها ثم طافناها ، ولما جاء شهر رجب قلنا: نصل الأسنان ، وما تركنا رمحًا فيه حديد ، ولا سهم فيه حديد إلا. أن رميناها بعيدًا ورميها بعيدًا
اترك تعليقاً