مرت كرة القدم الإسبانية بفترة من الصعوبات وعاشت فترة من عدم اليقين أثرت بشكل طبيعي على نادي مدريد لكرة القدم الذي عرف كيفية تجاوزها وتجاوزها بفضل مهارة وبراعة مدربيها الذين رأوا أن زيادة عدد المشجعين تطلب الأمر استجابة مناسبة تسجد في البحث عن ملعب أكبر لإيواء الجمهور ، وكذلك الحصول على المزيد من العوائد الاقتصادية لتعزيز القدرة التنافسية ، وبالتالي الانتقال إلى ملعب أودونيل، بلغ عدد المشجعين أبعادًا خطيرة دفعت بالبيت الملكي الإسباني إلى منح لقب “ريال” ، أي الملكي ، لنادي مدريد ، ليصبح بذلك نادي ريال مدريد أو “نادي ريال مدريد” (1920).
اترك تعليقاً