وكان قميصي خفيفًا ، كما لو كنت أستخدمه لهذا الغرض، نعم غسلت ولبست أجمل الملابس وزينتها، هو الآن بجانبي ، فلماذا أوقفته وتزايدت محاولاته حتى لف وجهي حتى أتمكن من النظر إليه ، ثم التهمت شفتيه ، وبعد أن رآني ولدت ، بدأ يغازل ، جسدي بحنان وخلع بهدوء البيجامة التي كان يرتديها وعاد للنوم بجواري ، لكن هذا لم يكن كالسابق.وجهك كان جميلًا يا بابا بدون شارب ومخلع ، وشفتي كانت تطبع صفوفًا من القبلات على بلدي الجسم حتى تنتهي هذه الصفوف.
اترك تعليقاً