سناب مريم الياسي ، في حديثنا عن واحدة من أبرز الشخصيات والنجوم على مواقع التواصل الاجتماعي مريم الياسي ، والتي تعتبر من أصغر المشاهير وتعمل في مجالها ، وتعمل عارضة أزياء سعودية ، أصبحت مشهورة جدًا بين الناس لعملها مما دفعها إلى الظهور كشخصية ناجحة، في هذا المجال ، فلماذا تتعلم المزيد عن ريم وتصل إلى حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، تابعنا حتى النهاية، سناب مريم الياسي.
حساب سناب شات مريم الياسي
تعتبر مريم الياسي من أبرز الشخصيات وأكثرها مهارة في مجال عملها ، فهي من عارضات الأزياء الجميلات اللواتي يستخدمن تصاميم رائعة ومبتكرة، لذلك حققت مريم الياسي الاستخدام الصحيح لهذا المجال، الأمر الذي جعلها تحظى بشعبية كبيرة ومتابعتها على وسائل التواصل الاجتماعي، مريم تبلغ من العمر حوالي 19 عامًا ، ولدت عام 2004 ، رغم أن مريم الياسي تعمل كعارضة أزياء ، إلا أنها طالبة تدرس في جامعة زايد متخصصة في مجال الإعلام ، وهذا ما حلمت به الإعلامية وفي نفس الوقت، أصبحت عارضة أزياء ، وبسبب شغفها الشديد وحماسها لكونها من الشخصيات المشهورة ، من خلال إطلاق مشروع Small Trader ، وبعد ذلك تمكنت من الحصول على رخصة (إبداعية) ، وقد أتاح لها هذا الترخيص تطوير مشاريعهم الصغيرة.
من هي مريم الياسي ويكيبيديا
دخلت الطالبة الإماراتية مريم الياسي البالغة من العمر 20 عامًا عالم تصميم العبايات والأزياء في الإمارات بجهد ونجاح ، حيث قررت التقدم إلى مشروع “التاجر الصغير” المخصص لدعم الشباب وأصبحت مصممة ، حيث بدأت بعد حصولها على رخصة، مبدعة “انطلقت إلى العالم ، وحصلت على نجاح كبير وتقدير من قبل وسائل الإعلام ، وتعتبر” أصغر مصمم أزياء في الإمارات، مريم الياسي ، إماراتية ، درست الإعلام في جامعة زايد ، لكنها أحببت أن تكون مصممة أزياء وعبايات وأحببت الأناقة منذ صغرها ، لذا أطلقت علامة تجارية عالمية “، تحت اسم “ميم ديزاين” كانت له علامته التجارية ، وكان المالك في سن مبكرة ، ونشرت مريم ذلك على انستجرام
تجارب مريم الياسي
شاركت مريم الياسي في العديد من عروض الأزياء والأزياء المحلية ، مما أتاح لها الاستفادة من تجارب أشهر المصممين في هذا المجال ، وطوّرت سمعة طيبة لا يمكن إنكارها في عالم الموضة ، حتى وصلت شهرة مريم إلى إسبانيا ، حيث تم نشر التصاميم، ، عبر التلفزيون والمجلات الإسبانية ، مما يساعد على إبراز العباءة واللباس العربي الأصيل والحضاري ويثري الثقافة الإماراتية ، وتفخر مريم بنجاحها في تمثيل بلدها وتعريف الشعب الإسباني بعادات وتقاليد الإمارات من خلال من خلال تصاميمهم وتجاوز حدود الإمارات العربية المتحدة للوصول إلى هوليوود.
اترك تعليقاً