ترتيب دول العالم من حيث القوة الاقتصادية، الإقتصاد يعتبر من المقومات المهمة لأي دولة في العالم و لا يمكن لأي دولة مهما كانت تمتلك من الخبرات و الأسلحة و التعداد السكاني الكبير أن تقوم بدون وجود إقتصاد، لذلك يجب علينا أن ننتبه جيدا للقوة الاقتصادية التي تحتلها دولتنا لكي نجد بعض الحلول التي من شأنها أن نرفع من ترتيب إقتصاد دولتنا بين الأمم و الدول الأخرى كما لا يخفى على العديد منا أن الكثير مم الأشخاص يفضلون العيش في كنف دولة ذات إقتصاد قوي و عالي و من الأمور التي يجب التنويه عليها أنه كلما كان لدى معينة فإنها ستكون قادرة على القيام بالكثير من المشاريع التي تسهم و تصب في مصلحة شعبها و أيضا سوف تخلق لهم العديد من الوظائف و الأعمال و بالتالي سينعكس هذا على الشعب بكل كامل.
ترتيب الدول من حيث الإقتصاد
ترتيب الدول من حيث الإقتصاد، الإقتصاد العالمي هذه الأيام يمر بفترة صعبة لما يواجهه من حروب و أزمات عالمية مثل جائحة كورونا و الحرب الروسية على أوكرانيا و أن الكثير من المتغيرات طرأت على الكثير من الأسعار التي تتعلق بأسعار المواد الخام و الغذاء و الطاقة و كل تلك المشاكل العالمية تؤثر بشكل كبير على إقتصاد الدول الكبرى و من بين أعلى الإقتصادات في العالم هو الإقتصاد الأمريكي الذي يحتل المرتبة الأولى حاليا و بعدها يأتي الإقتصاد للتنين الصيني الذي لا يكاد أن يتوقف في النمو و يتوقع خبراء الإقتصاد العالمي أن الإقتصاد الخاص بدولة الصين الشيوعية سوف يتفوق بشكل كبير على الإقتصاد الأمريكي و الذي من شأنه أن يقوم بتغير الكثير من المعادلات على الساحة الدولية و خاصة في الدول الأخرى التي يعتمد إقتصادها على الكثير من الدعم من الدول ذات الإقتصاد الكبير.
الإقتصاد و علاقته بالسلم و الحرب
الإقتصاد و علاقته بالسلم و الحرب، في معظم الأوقات نحن نعلم جيدا ما يجري على أرض الواقع من تغيرات سياسية و أفكار و خطط نحن نقوم بالعديد من التحليلات التي من شأنها أن تقوم بشرح الصورة العامة لدولة معينة و لكن ربما يغفل البعض منا عن السبب الرئيسي للحروب و السلام في كافة دولة العالم دائما و بشكل كبير جدا تنشب الحروب بسبب أطماع سياسية تتعلق بالمال و الإقتصاد و الثروات التي تتوفر في دولة أخرى و مهما كان السبب الذي يقوله الساسة على قنوات الأخبار التلفزيونية أو أي تصريح يقولونه على أي منصات التواصل الاجتماعي لا بد و أن السبب الحقيقي للحروب أنهم مختلفين على تقسيم الثروات أنهم يطمعون في الحصول على ثروات جديدة و أن السلام يحدث لحدوث توافق و تراضي هذه الدول على اقتسام الثروات مع بعضها البعض.
الإقتصاد لدولة معينة في ظل المتغيرات الحالية
الإقتصاد لدولة معينة في ظل المتغيرات الحالية، من كان يعتقد أن الكثير من أسعار الحبوب و الأغذية الأساسية ستكون مرتفعة بهذا الشكل في وقت قصير طبعا أن الكثير من الناس لم تكن تتوقع هذا لأن الحرب الروسية على أوكرانيا لم تكن متوقعة في هذه الأيام لكن تببن أن كل شيئ من الممكن أن يحصل حتى أن الدول الأوربية من الممكن أن يحصل بها حروب و مجاعات كيف لا يمكن و أوروبا قامت بالكثير من الحروب في القرن المنصرم، على أي حال الإقتصاد لدولة معينة مهما كانت تمتلك من إقتصاد كبير أو متوسط أو حتى إقتصاد ضعيف و متهالك فلا بد من أن إقتصاد هذه الدولة يتأثر بما يحط به من تغيرات كثيرة.
اترك تعليقاً