تجربتي مع عشبة الصوفان، يوجد عشبة تعرف باسم عشبة الصوفان والتي تمتاز بأغصانها البيضاء، وتركيبتها تساعدها في الحفاظ على وجود الماء فيها ومنع تبخرها بفعل الحرارة، وحدوث الريح يساعد بذورها في التوزع والانتقال الى أماكن أخرى حتى تنبت فيها، وتستخدم في عدد من الوصفات الطبيعية، وصوفها يؤخذ ويتم جمعه للمساعدة في إشعال النار بشكل سلس وسريع، وتوجد في العديد من المناطق مثل الأردن وفلسطين في أماكن عديدة منها، سهلت على الناس الحصول عليها.
تجربتي مع عشبة الصوفان
تستخدم عشبة الصوفان في الطب البديل بشكل كبير في عدد واسع من الوصفات التي يتم من خلالها علاج عدد كبير من الأمراض مثل: الالتهابات وعلاج السرطان الرئة والثدي، وأيضا تستخدم كنوع من أنواع المعقمات؛ لاحتوائها على مضادات أكسدة قوية تساعد في قتل الميكروبات والجراثيم أيضا، يجهل بعض الناس هذه النبتة الغنية في مجالات استخدامها وتوظيفها في حل الأمراض بشكل طبيعي بعيد عن المواد الكيميائية التي لها أضرار جانبية عند استخدامها.
اترك تعليقاً