تجربتي مع الدكتورة ليلى ارفاس، أصبح التجميل الحوس الذي تهتم فيه كل أنثى على هذا الكوكب بصورة مبالغ بها، فأغلب الإناث غير رياضيات عن شكل جسدهن سواء الوجه أو الأنف أو الشفايف أو الصدر او المؤخرة، وهذا الأمر يسبب لهن الكثير من التفكير والبحث في موضوع إجراء العمليات التجميلية الجراحية أو استخدام تقنيات أخرى مث البوتكس والفيلر وغيرها التي تزداد يوما بعد يوم الاكتشافات في هذا العالم نتيجة لكم التطورات الهائلة التي تخرج يوميا إلى العلن.
تجربتي مع الدكتورة ليلى ارفاس
تعرف الدكتورة ليلى ارفاس بأنها طبيبة تركية الجنسية تقدم خدماتها في الكثير من الدول العربية والاجنبية، مقر عملها الرئيسي في تركية يتابعها على حساباتها الشخصية والخاصة بالعمل عشرات الآلاف من الناس، تشارك من خلالهم كل ما تقوم بإجرائه من عمليات جراحية وتجميلية حيث تشارك صور فعلية قامت بها قبل وبعد؛ حتى يتم مقارنة النتائج التي تم الحصول عليها بعد الجراحة وهذا ما يساعد الكثير من التشجيع من أجل التوجه إلى عياداتها.
اترك تعليقاً