ام زوجتي منعت زوجتي ترحع لي، ويجب على وليها أن يخشى الله ، وأن يوفق الرجل من زوجته إذا اقتنعت الزوجة بذلك ، أما إذا كانت الزوجة أباً ، وكان هناك خلاف ، فيرجع هذا إلى القضاء ، وتراجع المحكمة زوجته هي وزوجته. ووليها ، والحاكم ينظر في الأسباب التي حتمت الخلاف ، ولكن إذا اقتنعت المرأة ولم تنته العدة ، وكان الطلاق واحدًا أو اثنين ، فيراجعها ، وإذا لم يوافق الولي. وإذا لم توافق أيضا شهد شاهدان أنه أعادها ما دامت في العدة والطلاق واحد أو اثنان فيحق له أن يراجع في هذه الحال ويثبت العائد ، وإذا الزوجة لا توافق ، وإذا لم يوافق الولي ، إذا شهد شاهدا على ذلك ، أو اعترفت المرأة بذلك ، ولا يحق للولي الاعتراض دون سبب مشروع ، فعليه أن يساعد في فعل الخير. ولا مانع منه الا بشكل مشروع نعم.
ام زوجتي منعت زوجتي ترحع لي
واجهت عدة مشاكل مع زوجتي منذ عدة سنوات وتركت المنزل لمنزل عائلتها دون علمي منذ أكثر من ثلاث سنوات واصطحبت أطفالي معها وبعد عدة محاولات للإصلاح عادت إلى منزلي وسبب مغادرتها كان تافهة لأن والديّ شربا الشاي ولم يغسلا الأكواب !!! ثم نشأ الخلاف التالي لأني شعرت بنواقصها تجاه بيتها وأولادها وتجاه حقوقي الزوجية ، لأنها تولي كل الاهتمام لعملها ودراساتها ، وأنا والمنزل والأطفال في أدنى درجة من همها. “الأيام” تركت منزل عائلتها للعمل وذهبت لمساعدة طبيبة علمتها في الجامعة وحاولت الإصلاح وتعرضت للضرب من قبل شقيقها في منزل عائلتها أمام أبنائي دون أن يحرك والدها ووالدتها إصبعًا. فقط منها تركت منزلي وأخذت الأطفال وخرجت إلى منزل عائلتها دون علمي وحاولت الذهاب إلى مكان عملها لإصلاح الوضع ، فاتصلت بالشرطة واتهمتني بالرغبة في القتل. لها!!! تم اعتقالي لعدة أيام من قبل الشرطة وفوجئت بعد أن خرجت من الشرطة أنها دخلت المنزل مع عائلتها وأخذت ملابسها وذهبت وملابس أولادي ونزلت إلى الشرطة لتقديم شكوى لذلك تم حجزي لدى الشرطة وهناك محاكمة في غضون أيام لأنني اتهمتهم بسرقة منزلي زوراً ، وبعد شهر هناك محاكمة أخرى بتهمة زعمت أنني حاولت قتلها في مكان عملها قبل أسبوع كانت هناك خطوات للتصالح بيننا وجاءت إلى بيتي دون علم أهلها ، وتحدثنا ومارسنا الحقوق الزوجية.
ام زوجتي منعت زوجتي ترحع لي
لكن قبل تشخيص المرض ، يجب على الزوجين اتباع بعض العلامات المزعجة وإعطاء الانطباع بأن هناك شيئًا مزعجًا يلوح في أفق الحياة بينهما. صحيح أن بعض العلاقات سامة ومزعجة ولا يستحق التمسك بها أو محاولة إنقاذها ، بل التخلص منها هو الشيء الصحيح. ومع ذلك ، يمكن التعرف على بعضها أو معظمها في بداية الخلافات والتعامل معها والقواعد والأسس التي تحميها وتمنعها من الانزلاق والتراجع حتى يضطر بعضها إلى القضاء والانتهاء. عندما تفشل العلاقة ، عادة ما تكون هناك بعض العلامات التي تشير إلى أن العلاقة في خطر حقيقي ؛ وأهمها انقطاع الاتصال ، وفقدان الألفة ، وكثرة الهروب من الاجتماع ، وزيادة مبررات هذا الهروب.
اترك تعليقاً