الضاد كتبت خطأ في

الصفة والظرف والفرق بينهما يأتي الاختلاف بين الاسم والظرف من جانبين، وجه المخرج ، وجانب الصفة، أما جانب المخرج ، فيخرج النمل من جانب واح، على طرفي اللسان وقد خرج، أما الحرف المتحرك فهو يخرج من طرف اللسان وأطراف الطيات العلوية ، وتفاصيل ذلك معروضة في قسم المخرجات، أما الصفة فهي أكثر من الصفة الممدودة ، وتتفق معها باقي الصفات الخمس، وهكذا يتضح أن الاختلاف بين النملة والصفة يعتمد على الخرج وخاصية الاستطالة ، وبدونها ستكون إحداهما مماثلة للأخرى، لهذا ، من الضروري التمييز بين هذين.

الضاد كتبت خطأ في

الضاد كتبت خطأ في
الصفة تأتي من حافة اللسان وما يتبعها من الأضراس ، وقيل أنها من شجر الفم ، وهي حرف مستطيل ، ومنهم من وصفها بالبعثرة، الأكبر ، والحق هو الأصغر ، وكلام سيبويه يدل على أنها على الجهتين ، وقال الخليل، وهي أيضًا شجرة ، والشجرة لها فمها مفتوح أي فتحتها.

الضاد كتبت  خطأ في

الضاد كتبت  خطأ في
ومنهم من يخلط بين الضاد والزاء في النطق والكتابة، ويرجع ذلك لصعوبة لفظ حرف “دعد” لأنه أصعب وأصعب حرف في اللغة ، وهذا الحرف لا يوجد في أي لغة أخرى غير العربية، عندما ترتبط الجنة بالظلال والجحيم بالخطأ، ويمكن أن نتأمل في الاختلاف الكبير بين معاني الكلمات بسبب الزاع والضاد من خلال الأمثلة التالية، من حيث الصفة، خصائص حرف الضاد، الجهارة ، والليونة ، والغرور ، والانسداد ، والصمت ، والإطالة، وأما خصائص حرف الزاء فهي، الصوت ، والليونة ، والكبرياء ، والانسداد ، والسكوت.

الضاد  كتبت خطأ في

اشتهرت اللغة العربية كلغة “الدعد” ، وإن فضل علماء اللغة الأوائل حرفًا آخر على “الضد” ، واعتبروا ميزة تلك اللغة ، وهي الحرف “زا” الذي يقطع الأقدم، قواميس اللغة العربية كالرسالة التي خصصت للعرب بدون الأمم، السياق ، قوله “لسان العرب” في الصفة هو حرف حصري للعرب ، ثم يستشهد بآية من أبي الطيب المتنبي يذكر فيها الكلمة ، ليؤكد أن “للعرب على وجه الخصوص ، في ذلك الوقت الذي فعلها” لسان العرب “بنفسه ، بقوله أن الحرف الآخر هو الصفة التي اختيرت كلغة للعرب ، وليس لغيرها من الأمم، شارك معهم.


Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *