أقوال محمود درويش في الفراق، وذلك لأن محمود درويش من الشعراء الذين تسمع قصائدهم سواء عند قراءتها أو سماعها، وذلك لحرصه على اختيار الكلمات بدقة، و اشتهر بحبه الكبير لوطنه وحرصه على النضال من أجلها، بالإضافة إلى كلماته الكثيرة عن الانفصال.
أقوال محمود درويش في الفراق
محمود درويش الشاعر الفلسطيني الشهير الذي اشتهر بحبه الكبير لوطنه، حتى بعد إبعاده، عاد إليها متخفيًا حتى لا يفوتها لحظة، كما حصل على عدد كبير من الجوائز المختلفة، ومن أهم ما كتب عنه محمود درويش الانفصال وما يسببه لمن يعاني منه، نراجع بعض ما قاله عنه فيما يلي:
أقوال محمود درويش في الفراق
في الأبيات السابقة قال الشاعر إنه ليس من الضروري أن يكون الشخص مع الطرف الآخر حتى يجتمعوا فعلاً، كان على كل طرف أن يكون هو الطرف الآخر حتى يتمكن من معرفة مكانه، من الأفضل أن يسير كل طرف كما هو، لأنهما سوف يجتمعان بطريقتين، إنه ضد إرادتهم، لكنه سيجعلهم أفضل وأفضل من الالتقاء، غدا عندما يشفي المكان نشعر بآثاره الجانبية على الطريق الذي يضيئه مصباح المنفى، أرى خيمة تتطاير من الجانبين: الجنوب صامد للريح، والشرق غرب الصوفية، والغرب هدنة للموتى الذين يهدئون انتقاد السلام، إنها ليست جغرافيا أو وجهة، إنها مجمع الآلهة! يقول لها: انتظريني على حافة الهاوية، تقول: هيا، هيا! أنا الهاوية.
اترك تعليقاً